السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميعنا يتمنى أن يصل في مرحله من مراحل حياته الى تمام الرضا عن نفسه ~
ومما يتعارف عليه أن عند تواجد الاغلبيه المحيطه بك وابداها رضاها عنك فـ هذا له دافع قوي
لتظهر عليك بودار الرضا عن النفس ~
جميعنا لايود أن يشعر بالاحباط وعدم الرضا ~
الجميع سوف يتفق معي فيما ورد ذكرهـ عن الشعور اتجاهـ الرضا عن النفس ~
لكن
هل سيستمر مسنادتكم لي في قولي ورؤيتكم للرضا عن النفس بعذ هذا القول: ~
يقول سقراط : " أضرُّ الأشياء بالإنسان ، رِضاه عن نفسه "
طبعا كلامه ليس شريعة متبعه لالمجال لتغييرها ولاهو وصف دقيق لحال البشر ~
ولكن مقولة فيلسوف لاتخلو اركانها من الصحه ~
تدعونا نطلق العنان قليلا في نسبة صحتها~
ونعيد ترتيب افكارنا نحو الرضا عن النفس ~
انا اكاد اصيغ بعض الافكار حول هذه المقوله
الا وهي :
أن كمال الرضا عن النفسس قـد يجعل الشخص يخرج من دائرة القناعه المرادهـ ~
الى الثقه الزائدهـ المبالغ بها والغرور ~
أو أن الرضا التام قد يجعل الشخص ثابت الخطوهـ لايتقدم خطوهـ للامام ولايرجع خطوة للخلف~
ايه انه شخص سلبي بعض الشي ~
هذا وبكل بساطه ماورد لذهني حين قرأت تلك العبارهـ ~
سؤالي لكم أحبتي
~ هل الرضا سلاح ذو حدين .؟ يجب لنا حُسن تدبرها .؟
~ هل الرضا عن النفس مطلب من مطالب أكتمال الشخصيه .؟
~ هل وصلت لمرحلة الرضا عن النفس .؟ ماكان شعورك حينها .؟
~ أعتبر أنك قرأت العبارهـ بعيد عن ماكتبت أنا عنها .؟ [ ماتفسيرك لها ]
ارجو ان تشاركوني بأرئكم
شكرا