بلوتوث
هو بروتوكول إتصالات لا سلكي، يمتاز بالاستهلاك المنخفض للطاقة، وفق فئاته الثلاث: الأولي 100 متر، والثانية 10 امتار، والثالثة متر واحد، إستنادا إلي شرائح الاستقبال في كل جهاز. تتيح هذه التقنية وصل أجهزة مختلفة أهمها الهواتف الجوالة، والسماعات الرأسية، والحواسيب والطابعات، والكاميرات الرقمية عبر تردد رقمي قصير المدي. أما سبب التسمية فجاء حين اعتزم عدد من شركات التقنية السعي إلي تطوير تقنية ربط ذات تردد راديوي قصير، فإنهم قدموا حلولا عديدة ومتعارضة، مما جعل هناك حاجة ملحة لتقنية واحدة توحد كل هذه الجهود، حيث اجتمع ممثلوا كبريات الشركات في أحد مصانع إريكسون في مدينة لوند السويدية، فاقترحت شركة إنتل إطلاق إسم بلوتوث، علي إسم الملك الدانماركي هارالد بلوتوث، سليل قبائل الفايكنج، الذي وحد الدول الاسكندينافية في القرن العاشر الميلادي.
GPRS
يعد مصطلح GPRS إختصارا لـ General Packet Radio Service وهي متاحة منذ الجيل 2.5 والتي تسمح بإرسال واستقبال البيانات بسرعات تتراوح بين 56 إلي 140 كيلوبايت\ثانية، ويمكن استعمالها في إرسال الرسائل النصية ورسائل الفيديو، وتصفح انترنت والبريد الاليكتروني، واضغط لتتحدث Push to Talk
EDGE
وهذا المصطلح اختصارا لـ Enhanced Data rates for GSM Evolution ومع الحاجة لمزيد من السرعات العالية في نقل البيانات، ظهر إلي الوجود في عام 2003 هذا البروتوكول (بالطبع قبل الـ3G ) ويصنع هذا البروتوكول علي أنه الجيل الثاني وثلاثة أرباع 2.75 G إذ انها تتمتع بمعدل نقل بيانات (في التحميل وفي الرفع معا) تصل حتي 256 كيلوبايت في الثانية، وهو أعلي معدل في شبكات الجيل الثاني. إلا انها ابطا بكثير من سرعة نقل البيانات في الجيل الثالث. والاستعمال الأهم لهذا الجيل هو في تطبيقات الفيديو بالاضافة إلي بقية التطبيقات.. ومن الناحية العلمية يُنظر إلي بروتوكول إيدج علي انه الجيل 2.75 من الاتصالات، ولكن الحكومة المصرية تصر علي أنه ينتمي للجيل الثالث وتفرض ضريبة أعلي علي حق إستغلاله
mosa